كثرة السحرة والبعد عن الدين وخاصة النساء ....... يفعل أكثر من هذا المنظر الفظيع

[الهرم الرابع]

جلسة لتعذيب وحرق جني يهودي ماسوني من امرأة مسلمة

حمانا الله وأياكم من السحر والحسد

وحتى لانكن عرضة للجن وهذه الجلسات نستعين بالله ونفر إلى الله فهو العاصم في هذه الفتن المتلاطمة

حمى الله المؤمنين من كل سوء وفتنة

[YOUTUBE]v9Vm8OT3m-M[/YOUTUBE]

[السلفي الموحد]

جزاك الله خيرا وحمانا الله واياك والمسلمين من شر السحرة وضعفاء النفوس





[YOUTUBE]dRZEYQtDml8[/YOUTUBE]



طفل مسحور لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


‫رقية الشيخ خالد الحبشي لطفل مسحور‬‎ - YouTube

[صرير القلم]

الابتعاد عن الاذكار وعن الورد
وقلة قراءة القران
وعدم الاتكال على الله
وتعلق القلب بغير الله وقت الاسقام
اسباب تجعل الشخص معرض لسيطرة الجن والشياطين

كذا السحرة شر يجب الحذر منهم والابتعاد عنهم
فهم رسل للشياطين

حمانا الله واياكم من كل شر وشيطان

جزى الله القراء خير الجزاء

شكرا هرمنا

[الرساوي المميز vip]

جزاك الله خيرا وحمانا الله واياك والمسلمين من شر السحرة وضعفاء النفوس

[ريح الغضا]

ليتكم تحثون الناس على قراءة الورد والاذكار وبلاش الله يجزاكم خير هذه المناظر

[شذى الياسمين]

( كثرة السحرة والبعد عن الدين وخاصة النساء ....... يفعل أكثر من هذا المنظر الفضيع )

أخي الفاضل..
تعليقي هنا سيكون على العنوان فقط ..

نحن نؤمن أن للسحر حقيقة وأنه ليس تخييلا، ونؤمن أن العين حق، ونؤمن كذلك بإمكانية تلبس الجن بالإنس، وأن هذا من الظلم،..
وكما أننا نجزم ونؤمن إيمانا لا يداخله أدنى شكـ أن القرآن الكريم شفاء من كل ذلك كله، وهو أنفع الأدوية على الإطلاق، وأنه يفعل أكثر مما تفعله تلك الأمور مهما قويت في نظر البشر..

فعلام الخوف غير الطبيعي إذن والذي نراه قد سيطر على بعض القلوب لحد الوسوسة من الإصابة بالعين والسحر والله تعالى يقول: ( ولا يفلح الساحر حيث أتى )
وهو القائل سبحانه: ( قل ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين )،
ورسولنا الكريم ‏صلى الله عليه وسلم يقول: ( ‏‏ألم تر آيات أنزلت الليلة لم ير مثلهن قط ‏ ‏قل أعوذ برب الفلق ‏ ‏وقل أعوذ برب الناس) رواه مسلم

ولم كل ذلك ونحن نحمل في صدورنا، وبين أضلعنا كتاب ربنا سبحانه وتعالى، ومنه سورة البقرة التي لا يستطيعها البطلة ـ أي السحرة ـ ..
عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها ، فقال : (عالجيها بكتاب الله ) أخرجه ابن حبان في صحيحه – برقم ( 1419 ) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم 1931 0

ولكن.. عفوا ،،عفوا
فالخلل ليس هنا.. ولكن الخلل في القلوب والنفوس وفي مقدار ما تحمله من اليقين بالله جل وعلا..
قال ابن القيم - رحمه الله - : ( فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية ، وأدواء الدنيا والآخرة ، وما كل أحد يؤهل ولا يوفق للاستشفاء به ، وإذا أحسن العليل التداوي به ، ووضعه على دائه بصدق وإيمان ، وقبول تام ، واعتقاد جازم ، واستيفاء شروطه ، لم يقاومه الداء أبدا ، وكيف تقاوم الأدواء كلام رب الأرض والسماء الذي لو نزل على الجبال لصدعها أو على الأرض لقطعها ، فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه والحمية منه لمن رزقه الله فهما في كتابه ، قال تعالى : ( أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) ( سورة العنكبوت - الآية 51) فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله ، ومن لم يكفه القرآن فلا كفاه الله ) ( الطب النبوي - 352 ) 0

وقال : ( واعلم أن الأدوية الإلهية تنفع من الداء بعد حصوله ، وتمنع من وقوعه ، وإن وقع لم يقع وقوعا مضرا وإن كان مؤذيا ، والأدوية الطبيعية إنما تنفع بعد حصول الداء ، فالتعوذات والأذكار إما أن تمنع وقوع هذه الأسباب ، وإما أن تحول بينها وبين كمال تأثيرها بحسب كمال التعوذ وقوته وضعفه، فالرقى والعوذ تستعمل لحفظ الصحة، ولإزالة المرض ) ( زاد المعاد - 4 / 182 ) 0

إن التدبر والتفكر في تلك الكلمات والمعاني التي أطلقها ابن القيم - رحمه الله - يورث صفاء ونقاء في طبيعة النفس البشرية ، وفهمها يربط العبد بخالقه أيما ارتباط ، ويؤصل مفهوما حقيقيا في توحيد التوكل والاعتماد واللجوء والخوف والرجاء لله رب العالمين، حيث تسمو النفوس بكل ذلك لتصل لمرتبة عظيمة من مراتب الإيمان ، قلّ أن يصلها العبد دون إدراك وفهم لتلك المقومات.
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ـ تغمده الله برحمته الواسعة ـ عن التداوي والعلاج بالقرآن والاستشفاء به من الأمراض العضوية كالسرطان ونحوه ، وكذلك الاستشفاء به من الأمراض الروحية كالعين والمس وغيرهما ؟
فأجاب – رحمه الله - : " القرآن والدعاء فيهما شفاء من كل سوء – بإذن الله - والأدلة على ذلك كثيرة منها قوله تعالى: (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ 00 ) سورة فصلت – الآية 44 ، وقوله سبحانه : (وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْءانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ 00 ) سورة الإسراء – الآية 82 ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم " إذا اشتكى شيئا قرأ في كفيه عند النوم سورة " قل هو الله أحد " و " المعوذتين " ثلاث مرات ثم يمسح في كل مرة على ما استطاع من جسده فيبدأ برأسه ووجهه وصدره في كل مرة عند النوم ، كما صح الحديث بذلك عن عائشة – رضي الله عنها – " " أخرجه الإمام البخاري في صحيحه – كتاب فضائل القرآن – باب فضل المعوذات ( 14 ) - برقم 5017 " ( مجلة الدعوة - العدد 1497 - 1 صفر 1416 هـ ) 0

كما سئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان عن علاج الأمراض العضوية بالقرآن

فأجاب – حفظه الله - : ( قد جعل الله القرآن شفاء للأمراض الحسية والمعنوية من أمراض القلوب وأمراض الأبدان ، لكن بشرط إخلاص النية من الراقي والمرقي ، وأن يعتقد كل منهما أن الشفاء من عند الله ، وأن الرقية بكلام الله سبب من الأسباب النافعة 0
ولا بأس بالذهاب إلى الذين يعالجون بالقرآن إذا عرفوا بالاستقامة وسلامة العقيدة ، وعرف عنهم أنهم لا يعملون الرقى الشركية ، ولا يستعينون بالجن والشياطين ، وإنما يعالجون بالرقية الشرعية 0
والعلاج بالرقية القرآنية من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وعمل السلف ، فقد كانوا يعالجون بها المصاب بالعين والصرع والسحر وسائر الأمراض ، ويعتقدون أنها من الأسباب النافعة المباحة، وأن الشافي هو الله وحده ) ( باختصار من كتاب السحر والشعوذة ص 94 ، 95 ) 0

ومما لا شك فيه أن الانتفاع بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة تحتاج منا إلى قلوب طاهرة عامرة بالإيمان ، قلوب ألقت الضغائن والأحقاد جانبا ، وملئت بالمحبة الخالصة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم ثم للمسلمين أجمعين لكل واحد منهم بقدر ما معه من الطاعة والاستقامة والإيمان والاتباع لا غير ذلك..
وإذا تسلحت النفوس بالتوحيد الخالص والإيمان، فإن أثر القرآن والسنة سيظهر حتما على سمت من عرف قدرهما وعلم حقهما ، والسلاح بضاربه..
حمانا الله وإياكم والمسلمين أجمعين من شر كل ذي شر ...
شكــــــــــرا لكـ
وتقبل تحيتي مروري

[Daffodil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريح الغضا

ليتكم تحثون الناس على قراءة الورد والاذكار وبلاش الله يجزاكم خير هذه المناظر

[.,. مـنـاآاآاحــي .,.]

الله يستر علينا ... خاتم يجمع الشياطين وتعويذاات !! حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم عليك باعداائك اعداء الدين

[دموع حائره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الياسمين

( كثرة السحرة والبعد عن الدين وخاصة النساء ....... يفعل أكثر من هذا المنظر الفضيع )

أخي الفاضل..
تعليقي هنا سيكون على العنوان فقط ..

نحن نؤمن أن للسحر حقيقة وأنه ليس تخييلا، ونؤمن أن العين حق، ونؤمن كذلك بإمكانية تلبس الجن بالإنس، وأن هذا من الظلم،..
وكما أننا نجزم ونؤمن إيمانا لا يداخله أدنى شكـ أن القرآن الكريم شفاء من كل ذلك كله، وهو أنفع الأدوية على الإطلاق، وأنه يفعل أكثر مما تفعله تلك الأمور مهما قويت في نظر البشر..

فعلام الخوف غير الطبيعي إذن والذي نراه قد سيطر على بعض القلوب لحد الوسوسة من الإصابة بالعين والسحر والله تعالى يقول: ( ولا يفلح الساحر حيث أتى )
وهو القائل سبحانه: ( قل ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين )،
ورسولنا الكريم ‏صلى الله عليه وسلم يقول: ( ‏‏ألم تر آيات أنزلت الليلة لم ير مثلهن قط ‏ ‏قل أعوذ برب الفلق ‏ ‏وقل أعوذ برب الناس) رواه مسلم

ولم كل ذلك ونحن نحمل في صدورنا، وبين أضلعنا كتاب ربنا سبحانه وتعالى، ومنه سورة البقرة التي لا يستطيعها البطلة ـ أي السحرة ـ ..
عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها ، فقال : (عالجيها بكتاب الله ) أخرجه ابن حبان في صحيحه – برقم ( 1419 ) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم 1931 0

ولكن.. عفوا ،،عفوا
فالخلل ليس هنا.. ولكن الخلل في القلوب والنفوس وفي مقدار ما تحمله من اليقين بالله جل وعلا..
قال ابن القيم - رحمه الله - : ( فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية ، وأدواء الدنيا والآخرة ، وما كل أحد يؤهل ولا يوفق للاستشفاء به ، وإذا أحسن العليل التداوي به ، ووضعه على دائه بصدق وإيمان ، وقبول تام ، واعتقاد جازم ، واستيفاء شروطه ، لم يقاومه الداء أبدا ، وكيف تقاوم الأدواء كلام رب الأرض والسماء الذي لو نزل على الجبال لصدعها أو على الأرض لقطعها ، فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه والحمية منه لمن رزقه الله فهما في كتابه ، قال تعالى : ( أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) ( سورة العنكبوت - الآية 51) فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله ، ومن لم يكفه القرآن فلا كفاه الله ) ( الطب النبوي - 352 ) 0

وقال : ( واعلم أن الأدوية الإلهية تنفع من الداء بعد حصوله ، وتمنع من وقوعه ، وإن وقع لم يقع وقوعا مضرا وإن كان مؤذيا ، والأدوية الطبيعية إنما تنفع بعد حصول الداء ، فالتعوذات والأذكار إما أن تمنع وقوع هذه الأسباب ، وإما أن تحول بينها وبين كمال تأثيرها بحسب كمال التعوذ وقوته وضعفه، فالرقى والعوذ تستعمل لحفظ الصحة، ولإزالة المرض ) ( زاد المعاد - 4 / 182 ) 0

إن التدبر والتفكر في تلك الكلمات والمعاني التي أطلقها ابن القيم - رحمه الله - يورث صفاء ونقاء في طبيعة النفس البشرية ، وفهمها يربط العبد بخالقه أيما ارتباط ، ويؤصل مفهوما حقيقيا في توحيد التوكل والاعتماد واللجوء والخوف والرجاء لله رب العالمين، حيث تسمو النفوس بكل ذلك لتصل لمرتبة عظيمة من مراتب الإيمان ، قلّ أن يصلها العبد دون إدراك وفهم لتلك المقومات.
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ـ تغمده الله برحمته الواسعة ـ عن التداوي والعلاج بالقرآن والاستشفاء به من الأمراض العضوية كالسرطان ونحوه ، وكذلك الاستشفاء به من الأمراض الروحية كالعين والمس وغيرهما ؟
فأجاب – رحمه الله - : " القرآن والدعاء فيهما شفاء من كل سوء – بإذن الله - والأدلة على ذلك كثيرة منها قوله تعالى: (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ 00 ) سورة فصلت – الآية 44 ، وقوله سبحانه : (وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْءانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ 00 ) سورة الإسراء – الآية 82 ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم " إذا اشتكى شيئا قرأ في كفيه عند النوم سورة " قل هو الله أحد " و " المعوذتين " ثلاث مرات ثم يمسح في كل مرة على ما استطاع من جسده فيبدأ برأسه ووجهه وصدره في كل مرة عند النوم ، كما صح الحديث بذلك عن عائشة – رضي الله عنها – " " أخرجه الإمام البخاري في صحيحه – كتاب فضائل القرآن – باب فضل المعوذات ( 14 ) - برقم 5017 " ( مجلة الدعوة - العدد 1497 - 1 صفر 1416 هـ ) 0

كما سئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان عن علاج الأمراض العضوية بالقرآن

فأجاب – حفظه الله - : ( قد جعل الله القرآن شفاء للأمراض الحسية والمعنوية من أمراض القلوب وأمراض الأبدان ، لكن بشرط إخلاص النية من الراقي والمرقي ، وأن يعتقد كل منهما أن الشفاء من عند الله ، وأن الرقية بكلام الله سبب من الأسباب النافعة 0
ولا بأس بالذهاب إلى الذين يعالجون بالقرآن إذا عرفوا بالاستقامة وسلامة العقيدة ، وعرف عنهم أنهم لا يعملون الرقى الشركية ، ولا يستعينون بالجن والشياطين ، وإنما يعالجون بالرقية الشرعية 0
والعلاج بالرقية القرآنية من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وعمل السلف ، فقد كانوا يعالجون بها المصاب بالعين والصرع والسحر وسائر الأمراض ، ويعتقدون أنها من الأسباب النافعة المباحة، وأن الشافي هو الله وحده ) ( باختصار من كتاب السحر والشعوذة ص 94 ، 95 ) 0

ومما لا شك فيه أن الانتفاع بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة تحتاج منا إلى قلوب طاهرة عامرة بالإيمان ، قلوب ألقت الضغائن والأحقاد جانبا ، وملئت بالمحبة الخالصة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم ثم للمسلمين أجمعين لكل واحد منهم بقدر ما معه من الطاعة والاستقامة والإيمان والاتباع لا غير ذلك..
وإذا تسلحت النفوس بالتوحيد الخالص والإيمان، فإن أثر القرآن والسنة سيظهر حتما على سمت من عرف قدرهما وعلم حقهما ، والسلاح بضاربه..
حمانا الله وإياكم والمسلمين أجمعين من شر كل ذي شر ...
شكــــــــــرا لكـ
وتقبل تحيتي مروري

فاقد الشي لايعطه بسم الله الرحمن الرحيم : لا تقولوا آمنا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم

[الهرم الرابع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفي الموحد

جزاك الله خيرا وحمانا الله واياك والمسلمين من شر السحرة وضعفاء النفوس





[youtube]drzeyqtdml8[/youtube]



طفل مسحور لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


‫رقية الشيخ خالد الحبشي لطفل مسحور



‬‎ - youtube

وفقك الله السلفي الموحد ويعطيك العافية